كتب وجدي العريضي
تتجه الأنظار إلى لقاءات واستقبالات سفير المملكة العربية السعودية في لبنان الوزير المفوض وليد البخاري، بحيث وفور عودته من المملكة العربية السعودية إنكب على لقاءات واستقبالات سفراء الدول الكبرى إلى سفراء أمميين وعرب، وذلك وبحسب مصادر سياسية مطلعة يؤكد على دينامية ودور السفير البخاري ولما للمملكة العربية السعودية من موقع متقدم عربياً ودولياً وهذا ما تثبته المحطات الراهنة من خلال الإلتفاف الدولي والعربي إلى جانب المملكة التي تتعرض لأعمال إرهابية من الحوثيين بدعم إيراني دون إغفال دور حزب الله الذي يبقى إلى جانب الحوثيين وأعمالهم الإرهابية ولكن الرياض تبقى علامة فارقة في تصديها للإرهاب بكل أشكاله.
وبالعودة إلى استقبالات السفير البخاري فإنها تتناول الوضعين الإقليمي والدولي نظراً لموقع السعودية في القرارات الإقليمية والدولية ومكانتها لدى المجتمع الدولي إضافة إلى الشأن اللبناني من منطلق العلاقات التاريخية بين لبنان والسعودية، والسفير البخاري كان له الدور الأبرز ولا زال بتمتين هذه العلاقات والحفاظ عليها وإن كان هناك فتور من خلال أحقاد البعض من الذين يقومون بحملات جائرة بدعم من حزب الله وإيران ومن خلال هذا الإعلام الأصفر، إنما هذه الروابط المتجذرة مستمرة وباقية والأيام المقبلة ستثبت هذا المسار لا سيما وأن السفير البخاري يعتبر من الدبلوماسيين البارزين وقد أكدت كل المحطات والظروف التي مر بها لبنان هذا المنحى.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- رواتب القطاع العام في موعدها
- “القضاء الأعلى”: ما نشر عن سفر القضاة ورواتبهم عار من الصحة
- إنقاذ خمسة مواطنين من الغرق في جبيل
- الرئاسة مسؤولية لبنانية اولا وتوافق الخماسية او اختلافها غير مهم
- كرامي: نستذكر رشيد كرامي صاحب الرؤية والكف النظيف
- في ظل عجز الدولة.. المعارضة تقدّم للعالم طريق الحل!
- قضية النازحين السوريين تتحوّل إلى بازار سياسي
- خاص – عودة سياسيين في إطار متغيّرات
- خاص – مقاربات مفتوحة على كلّ الإحتمالات
- أسرار الصحف
استقبالات البخاري الدبلوماسية مفصلية وعلاقة لبنان والرياض مستمرة
السابق بوست