- Advertisement -

- Advertisement -

المملكة تطور وحداثة … والبخاري يُعيد الأمور مع لبنان إلى نصابها

كتب وجدي العريضي
شكلت القمة السعودية – العراقية علامة فارقة في سياق دور وحضور المملكة العربية السعودية على كافة الأصعدة، بحيث يضطلع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بدور ريادي وطليعي لا سيما وأنه يملك رؤية من خلال سياسته الرشيدة وبعد نظره ومنذ أن أعلن خطة 2030 والمملكة في سباق مع الحداثة والتطور والإصلاحات وما برنامج “الشريك” الذي أطلقه ولي العهد السعودي إلا دليل على أهمية هذا الرجل التاريخي الذي يجسد طموح الشباب السعودي عبر نظرته الثاقبة وسعيه لكل ما يعود للمملكة بالتطور المستمر وها هي خطته أزهرت مشاريع عملاقة على كافة المستويات في حين أن تواصل ولي العهد السعودي مع زعماء العالم يؤكد على أهمية الدور الذي يقوم به الأمير محمد بن سلمان داخلياً وعربياً ودولياً.
ويبقى أن دور المملكة العربية السعودية مستمر في لبنان وما دينامية سفيرها الوزير المفوض الدكتور وليد البخاري، إلا دليل على أن المملكة إلى جانب لبنان وحرصها على أمنه واستقراره وازدهاره وحيث استطاع السفير البخاري من خلال حنكته أن يعيد الأمور بين البلدين إلى السكة الصحيحة من خلال توجهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد محمد بن سلمان.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد