- Advertisement -

- Advertisement -

ايلي باسيل : لا تتعجبوا اذا تم تحويل الرساميل الى الخارج

كتب رئيس امتياز كهرباء جبيل ايلي باسيل عبر صفحته على الفايسبوك :

-— فعلا اننا بحاجة للقدرة الإلهية—-
——صلوا صوموا واحموا عائلاتكم——
—الجميع كان على علم بالانهيار منذ ما قبل ٢٠١٧—
—لا تتعجبوا اذا تم تحويل الرساميل للخارج—
—-لم يفعلوا شيء لحماية اموال الشعب—-
—-لك مني كل الاحترام لصراحتك معالي الوزير—
—ثقافة الفساد الاخلاقي والمالي منتشر بدوائر الدولة—
-معالي الوزير يطالب “بتحييد”لبنان—
شكر لمعالي الوزير لجرأته
“المسؤلون ليس لديهم اي فكرة عن الاقتصاد….”

“أضيف على كلام الوزير: لا تخافوا من بلد دولته افتقرت بل خافوا على بلد افتقر شعبه”
“شعب لبنان خسر ٧٥٪؜ من ثروته النقدية”

Ralph Zgheib – Insurance Ad

10 نيسان 2021 16:17
MTV
لفت وزير الاقتصاد السابق رائد خوري إن لبنان بحاجة الى “سوبرمان” قائلاً:
“وقد وزّعنا في الـ2017 ورقة في مجلس الوزراء تشير إلى أنّ انهياراً سيحصل في الـ2020 والمشكلة هي في الذهنية”.
وأضاف في حديث ضمن برنامج “بيروت اليوم” عبر الـmtv:
القادة والمسؤولون ليس لديهم أدنى فكرة عن الاقتصاد ولا بدّ أن تتغيّر هذه الذهنية وسوء الإدارة عبر سياسيات الحكومات المتعاقبة وتثبيت سعر العملة أوصل البلد إلى هذه الحالة”.

وتابع: “موازنة الدولة كانت في عجز كلّ سنة بسبب سوء الإدارة والتهريب والكهرباء والسرقة وغيرها من الأمور فيضطر مصرف لبنان لتغطية العجز والمسؤولية الكبرى هي على السلطة ولكن “المركزي” والمصارف يتحملان جزءاً منها”.

وأكّد أنّه في ظلّ غياب الإدارة “المال السايب بعلّم الناس الحرام”، موضحاً أنّه “لا يمكن لأيّ مصرف في العالم أن يقف على رجليه إذا انهارت دولته”.

وشدد على أنّ “التدقيق الجنائي سيُظهر كل التجاوزات وهو أساسيّ لكنّه سيأخذ وقتاً وليس الوحيد القادر على حلّ المشكلة”.

وأعلن انّ “لبنان بحاجة إلى أمثال “سوبرمان” للنهوض به وأن يكونوا مدعومين سياسياً ليتمكنوا من العمل وما أراه على الصعيد الحكومي لا يشجّع وتوصيف الوزير الاختصاصي لديهم يختلف عمّا أعرفه”، سائلاً: “لماذا لا يُترك الوضع الاقتصادي للقطاع الخاص الناجح؟”.

واستغرب خوري أنّه “بعد سنة ونصف لم نبدأ بالتفاوض مع صندوق النقد الدولي الممرّ الإلزامي”، مشيراً إلى أنّ “دعم السلع هو سرقة موصوفة لسرقة أموال المودعين”.

واعتبر أنّ “المطلوب حكومة من وزارء اختصاصيين ليبدأوا التفاوض مع صندوق النقد الدولي ووضع خطة اقتصادية وتحييد لبنان عن مشاكل المنطقة ولا بدّ من الحوار مع الأطراف التي لديها هواجس للبناء على قواسم مشتركة.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد