غرّد النائب مصطفى الحسيني على صفحته قائلاً:
“بعد أن كان من المفترض إنشاء 28 وحدة سكنية في حي الشيخ جراح وتسجيل ملكيتها على أسماء الأهالي بموجب إتفاقية عُقدت في العام 1956 بين وزارة الإنشاء والتعمير الأردنية ووكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطنيين (أونروا)، يجري اليوم طرد 500 أسرة فلسطينية من الحي ومنح بيوتهم للمستوطنين…”
وأضاف: “هذه المأساة لو حصلت في أية بقعة على وجه الأرض، لهزّت كيان المنظمات والجمعيات الإنسانية والحقوقية… أين نحن اليوم من الإنسان الفلسطيني؟”
وشدّد على أن المطلوب واحدٌ: “الحق ثم الحق ثم الحق، وإن كان للباطل جولة، فللحقّ جولات.”
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- سلام : القطاع السياحي تضرر بنسبة 75
- قمة حاسمة الليلة بين الحكمة والرياضي في سلة وصل
- فرحات : أيها الأمم اتعظوا
- لقاء موسع للسياديين… خلال 15 يوماً
- “القوات” عن “أسوأ الخصومات”: كذب باسيل حوّله إلى لاجئ سياسي لدى الثنائي
- خاص – بلدية عمشيت تنفي خبر متداول عبر مواقع التواصل الإجتماعي
- القوى الأمنية توقف المشتبه في تنفيذهم جريمة العزونية
- البعريني: التكتل قد يتّجه إلى نعي مبادرته
- إجراءات وخوف على المطار
- التعرفات الطبّية ترتفع بعشوائيّة.. و”إنسانيّة” الطبيب ضابطة
مصطفى الحسيني : المطلوب الحق ثم الحق ثم الحق
السابق بوست
القادم بوست