يبقى رئيس لجنة الإقتصاد النيابية النائب الدكتور فريد البستاني، علامة فارقة في عمله النيابي والتشريعي والخدماتي وحضوره الشوفي من باب إلتزامه بكل ما وعد به وذلك ما ترك أثراً طيباً لدى كل العائلات الشوفية الروحية دون إستثناء لأنه قلما كان هناك سياسي يلتزم بكل ما أعلنه في معركته الإنتخابية ولا سيما أن هذه المرحلة مفصلية بامتياز إلا أن النائب الدكتور فريد البستاني تعاطى مع الظروف بشفافية وهدوء دون أي إستعراضات سياسية أو تصعيد أو شعبوية بل العمل والعطاء كان من سماته، وصولاً إلى دوره في لجنة الإقتصاد النيابية التي باتت محط أنظار من خلال الدور الذي يضطلع به حيث قام بنفضة شاملة والجميع يقر بدوره وحضوره وعمله الرائد كرئيس لهذه اللجنة.
من هذا المنطلق قلما تجد مواطناً شوفياً إلا ويشيد بدور ودينامية وعطاءات النائب البستاني في أصعب مرحلة يشهدها لبنان وصولاً إلى خطابه السياسي المعتدل والوطني والشوفي وهذا موضع تقدير الكثيرين لأن الناس شبعت وعوداً وتصعيداً وخلافات وتريد شخصيات سياسية تنفذ وتلتزم بوعودها وهذا ما جسده النائب الدكتور فريد البستاني.
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- “القضاء الأعلى”: ما نشر عن سفر القضاة ورواتبهم عار من الصحة
- إنقاذ خمسة مواطنين من الغرق في جبيل
- الرئاسة مسؤولية لبنانية اولا وتوافق الخماسية او اختلافها غير مهم
- كرامي: نستذكر رشيد كرامي صاحب الرؤية والكف النظيف
- في ظل عجز الدولة.. المعارضة تقدّم للعالم طريق الحل!
- قضية النازحين السوريين تتحوّل إلى بازار سياسي
- خاص – عودة سياسيين في إطار متغيّرات
- خاص – مقاربات مفتوحة على كلّ الإحتمالات
- أسرار الصحف
- مبادراتٌ لا توحي باقتراب الحل.. ومفتاح القرار في مكان آخر