كتب وجدي العريضي
يبقى السفير السعودي السابق في لبنان ووزير الإعلام السابق في المملكة العربية السعودية الدكتور عبد العزيز خوجه علامة مضيئة وفارقة في كل ما قام به أينما استلم مسؤوليته وفي كل الدول التي مثل فيها خادم الحرمين الشريفين فكان سفيراً فوق العادة من خلال دوره الريادي والطليعي وثقافته وسعة اطلاعه فقام ومن خلال توجهات خادم الحرمين الشريفين وولي العهد بعمل جبار في كل الدول الذي مثل فيها المملكة العربية السعودية خير تمثيل وما دوره في لبنان في أحلك الظروف إلا دليل قاطع على هذا الموقع الذي شغله السفير والوزير السابق الدكتور عبد العزيز خوجه ويبقى حديث الناس في لبنان من مختلف شرائح المجتمع اللبناني إذ كانت له مساعٍ خيرة وبالتالي ساهم في تطوير هذه العلاقة ودافع بقوة عن ثوابت ومسلمات المملكة إلى دوره أينما حل وارتحل.
وفي سياق آخر فإن الدكتور عبد العزيز خوجه سفير ووزير وشاعر وأديب ومثقف وإنساني معطاء خلوق شفاف فهذه الصفات التي يتحلى بها الوزير والسفير السابق عبد العزيز خوجه الذي ترك بصمات لافتة في عمله الدبلوماسي والوزاري وكشاعر وأديب له صولات وجولات وباع طويل في الأدب والشعر والنثر والثقافة.
تتجه
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- خاص – تدابير بالغة الأهمية خوفاً من الاغتيال
- خاص – تساؤلات حول الأهداف الكامنة
- الرئيس سليمان : جريمتا موسكو والهبّارية متشابهتان
- فرنجية – بكركي: تباعد أم «صلحة» في العيد؟!
- خاص – قطب سياسي جبيليّ من الجرد يصرّ على دوره
- مشهديّات عن زوي وجدّها في هيام مطرإلى العيد وفي شغف وطن إلى الأنهار
- قلق فرنـسي من التصعيد.. الخماسية: استعجال الرئيس
- ربيع عوّاد : عدو لبنان هو كيان إعتاد على الدم والإجرام والغدر
- جنوب لبنان يغلي.. قتلى وجرحى باستهداف مقهى في الناقورة ومنزل في طيرحرفا!
- خاص – إرتياح لوثيقة بكركي
عبد العزيز خوجه… بصمات في الدبلوماسية والوزارة والأدب والشعر والثقافة
القادم بوست