- Advertisement -

- Advertisement -

ديما جمالي تجسد الرسالة الإنسانية والأكاديمية والوطنية

تبقى النائبة الدكتورة ديما جمالي علامة فارقة في الشفافية ونظافة الكف، إلى كونها تنحدر من بيت أكاديمي عريق وهي التي لها باع طويل في التعليم الجامعي وصولاً إلى تعاطيها الإنساني من طرابلس إلى كل لبنان بحيث لم تغب عن كل المسائل الإجتماعية وبالمحصلة لا تدخل بالزورايب السياسية أو أنها ترد على إعلامي حاول استفزازها عبر طرح مسائل خاصة بعيدة عن رسالة الإعلام ودوره وهي التي تعتبر أن الإعلام سمة لبنان الذي كان ولا زال إعلاماً مجلّاً في الفضاء اللبناني والعربي.
والنائبة الدكتورة ديما جمالي، تعمل بصمت وهدوء وبالمحصلة حقها الطبيعي الخاص أن تمارس دورها ورسالتها الأكاديمية التي تبرع بها، أينما تواجدت وهي التي تبرعت براتبها لمؤسسات إجتماعية في مدينتها الأحب إليها وحيث تقف إلى جانبها في السراء والضراء، وبالمحصلة أنها من خامة وطنية أكاديمية وإنسانية لا تعرف الضغائن والأحقاد وتحب بلدها وهي بعيدة عن المنحى الطائفي والمذهبي ويهمها المواطن الصالح ودولة القانون والمؤسسات وبمعنى آخر أن رسالة النائبة جمالي وطنية وإنسانية وأكاديمية وهذا ما يعرفه عنها الجميع بعيداً عن المجاملات بل همها أن يعود لبنان واحة أمان وإستقرار ويخرج من أزماته الإقتصادية والمعيشية والحياتية أي أن المواطن بالنسبة إليها أولوية وله الحق بأن يعيش بكرامة في بلده.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد