غرّد المحامي والناشط السياسي أنطونيو فرحات عبر موقعه على تويتر :
العناية الإلهية ترأف بأبناء لِحْفد،كيف لا واللبنانيون متركون أصلاً لقدرهم،
الاستنكار ما عدا ينفع،والمناشدات ما عادت تجدي ليبقى السؤال من المسؤول عما حصل ومن سيعوض على المتضررين؟!؟
كأن المصائب المعيشية والحياتية والاقتصادية لا تكفيهم حتى يستذكرون شبح الحرب البغيضة.