في ظل الغلاء المستشري والضائقة الإقتصادية التي نراها ، جاءت أزمة أصحاب المولدات لتضيف هموماً جديدة على اللّبنانيّين .
وفي هذا الإطار ، لفتت أسعار بعض المواّدات في مدينة جبيل ، حيث بلغ سعر الخمسة أمبير ، مليون ليرة لبنانية ، في حين انه في نفس المدينة بلغ السعر خمسمئة ألف ليرة لبنانية.
فإلى متّى يظلّ المواطن اللبناني صامداً مع تفاقم أحواله المادية والاجتماعية والاقتصادية ، ولماذا لا يتمّ إيجاد الحلول السياسية .
وما سبب هذا الفارق في الأسعار بين صاحب اشتراك وآخر ؟ المواطن يريد أجوبة ربما لن تأتي .
تتجه
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- خاص – إجتماع أمني في سراي جبيل تحضيراً للأعياد
- نواف سلام: على إسرائيل الالتزام بقرار وقف إطلاق النار الصادر عن مجلس الامن
- جان جبران : زيارة سبع كنائس في هذه الليلة بمثابة عودة بالذات إلى الأعماق
- حركة خجولة في السوق التجارية.. شركات مقفلة ومصالح أصبحت في خبر كان
- حركة خجولة في السوق التجارية.. شركات مقفلة ومصالح أصبحت في خبر كان
- توضيح من الدفاع المدني
- خاص – تدابير بالغة الأهمية خوفاً من الاغتيال
- خاص – تساؤلات حول الأهداف الكامنة
- الرئيس سليمان : جريمتا موسكو والهبّارية متشابهتان
- فرنجية – بكركي: تباعد أم «صلحة» في العيد؟!
خاص – خمسة أمبير في حبوب – جبيل تساوي راتب موظّف !
السابق بوست
القادم بوست