- Advertisement -

- Advertisement -

في العيد الوطني السعودي… ستبقى المملكة مملكة الخير والعطاء

كتب وجدي العريضي
في العيد الوطني للمملكة العربية السعودية يبقى هذا التاريخ الناصع من التواصل بين لبنان والمملكة منذ الملك المؤسس عبد العزيز بن سعود وصولاً إلى القيادة الحالية مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، فثمة تاريخ ناصع من هذه العلاقات بين بيروت والرياض إلا أن أصحاب العقول الحاقدة ممن أخذوا لبنان باتجاهات خارجة عن محيطه العربي فذلك ما أوصل هذه العلاقة إلى ما هي عليه من فتور وتراجع مريب، ولكن التواصل سيبقى قائماً من خلال دينامية وجهود السفير السعودي في لبنان الدكتور وليد البخاري الذي له باع طويل في الدبلوماسية ويتمتع بحنكة وحكمة ورأي سديد لمعالجة هذه الأوضاع وإنما على لبنان أن يعود إلى محيطه العربي ويخرج عن سطوة إيران وتدخل حزب الله في شؤونه وشجونه ووقف الحملات المسيئة للعلاقة بين لبنان والمملكة فعندئذ هذه العلاقة لا يمكن أن يمحوها التاريخ.
ويبقى وفي العيد الوطني لمملكة الخير والعطاء فالمملكة اليوم بلغت من خلال قيادتها الحكيمة مصاف الدول العصرية في كل الحقول والميادين ولها دورها وحضورها العربي والإسلامي والدولي وتشهد نهضةً وتطوراً وتحديثاً من خلال رؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الذي أثبت أنه صاحب نظرة ثاقبة على كل المسارات وأوصل المملكة على ما هي عليه حتى باتت مفخرة للعرب وللعالم بأسره.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد