- Advertisement -

- Advertisement -

مواقف وهاب… موضع ثناء وتقدير درزياً ووطنياً

تحظى جهود رئيس حزب التوحيد العربي الوزير السابق وئام وهاب على صعيد ترتيب البيت الدرزي وترسيخ الإستقرار والتوافق بين سائر القيادات الدرزية، بارتياحٍ من سائر العائلات الدرزية وتحديداً من المرجعيات الروحية والمشايخ ولا سيما أن الوزير وهاب كان عراب اتفاق خلدة إلى تواصله مع كل من رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط والنائب طلال أرسلان من أجل التآلف والتعاضد، وحيث يرى وهاب أن أوضاع الناس في الجبل وظروفهم الإجتماعية والإقتصادية والحياتية، تبقى من الأولويات بعيداً عن السياسات الضيقة والتباينات حول هذا الملف وذاك، في حين أن دوره على صعيد الجبل بشكل عام بات أساسياً ومحورياً من خلال مواقفه الصلبة وحيث يقول كلمته دون مواربة ومجاملة لأن همه الناس ومصلحة البلد وهذا ما يتبدى من خلال صراحته المطلقة بعيداً عن القفازات والمجاملات إلى تمسكه بالثوابت والمسلمات الوطنية والمقاومة والحرص على الهوية العربية.
وفي سياق آخر، فإن لفتة الوزير وهاب خلال زفاف نجله الدكتور هادي وهاب، تجاه أبناء بلدته في الجاهلية وعشيرته والمشايخ تحديداً كانت موضع ثناء وتقدير على مستوى الجبل فقد حرص على مشاركتهم بعيداً عن زفاف الفنادق وسواها لأن الأساس هو لم الشمل ووحدة الصف التي يعمل جاهداً لترسيخها في هذا الزمن الصعب حيث أثبتت مواقفه صوابيتها على الصعيدين الدرزي والوطني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد