اعتبر الرئيس العماد ميشال سليمان ان التفلت الامني في البلاد، الناتج عن عدم حصر السلاح وعناصر النفوذ والقوة بيد الدولة، ومن بينها المرفأ ادى الى الفوضى والتسيب ومخالفة القانون وبالتالي الى الغموض في الوقائع المتعلقة بادخال النيترات وسرقتها وانفجارها .
وأضاف : هذا الوضع فرض على المحققين توسيع مروحة التحقيقات وقوبل باعتراضات لامست التوتر الطائفي ما اطاح بدولة القانون في العاصمة بيروت ام الشرائع ويكاد يودي بالحكومة والاستقرار الامني.
ورأى انه حان الوقت للتعمق في اسباب ضعف الدولة المزمن واعادة ترتيب شؤونها عبر الحياد والتخلي عن سلاح ح ز ب الله بموجب استراتيجية دفاعية وتطبيق القوانين والدستور .
تتجه
- أسرار الصحف
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- رواتب القطاع العام في موعدها
- “القضاء الأعلى”: ما نشر عن سفر القضاة ورواتبهم عار من الصحة
- إنقاذ خمسة مواطنين من الغرق في جبيل
- الرئاسة مسؤولية لبنانية اولا وتوافق الخماسية او اختلافها غير مهم
- كرامي: نستذكر رشيد كرامي صاحب الرؤية والكف النظيف
- في ظل عجز الدولة.. المعارضة تقدّم للعالم طريق الحل!
- قضية النازحين السوريين تتحوّل إلى بازار سياسي
- خاص – عودة سياسيين في إطار متغيّرات
- خاص – مقاربات مفتوحة على كلّ الإحتمالات
- أسرار الصحف
ميشال سليمان : حان الوقت للتعمّق في أسباب ضعف الدولة
السابق بوست