كتب وجدي العريضي
تبقى المملكة العربية السعودية، قبلة الأنظار في ظل الدور الطليعي والريادي الذي يقوم به ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وصولاً إلى إعلان الرياض وما سبق ذلك من جولات ولي العهد السعودي إلى دول الخليج ليتوج ذلك بقمة الرياض حيث كان هناك إلتفاف خليجي واضح حول المملكة وقيادتها الحكيمة.
وفي السياق، وحول الوضع اللبناني، فإن الأمور باتت واضحة ومحسومة بالنسبة الى العرب، في حين اللافت التغريدات المتتالية للسفير السعودي في لبنان الدكتور وليد البخاري والتي تحمل دلالات وإشارات ورسائل بالجملة والمفرق، وحيث السفير البخاري يتمتع بالحنكة السياسية والدبلوماسية والثقافة، وهو الذي يشدد دوماً على حرص المملكة على أمن واستقرار لبنان فلطالما كان للسفير البخاري صولات وجولات من أجل أن تكون العلاقة بين البلدين كما كانت دوماً تاريخية، إنما وفي ظل ما حصل في الآونة الأخيرة على البعض أن يتعظ ويلتزم بإعلان جدة الحريص على سيادة وأمن وإزدهار لبنان.
تتجه
- لبنان يعيش حالة إنتظار ثقيلة
- ربيع عوّاد : المقاومة مُشرّعة بالقانون ومقدّسة في فكرنا
- باسيل إلى عباءة بكركي لتعويم نفسه… والمعارضة تطالبه بالمصداقية
- معوض: اليوم علّق على خشبة
- خاص – إجتماع أمني في سراي جبيل تحضيراً للأعياد
- نواف سلام: على إسرائيل الالتزام بقرار وقف إطلاق النار الصادر عن مجلس الامن
- جان جبران : زيارة سبع كنائس في هذه الليلة بمثابة عودة بالذات إلى الأعماق
- حركة خجولة في السوق التجارية.. شركات مقفلة ومصالح أصبحت في خبر كان
- حركة خجولة في السوق التجارية.. شركات مقفلة ومصالح أصبحت في خبر كان
- توضيح من الدفاع المدني
- خاص – تدابير بالغة الأهمية خوفاً من الاغتيال
- خاص – تساؤلات حول الأهداف الكامنة
المملكة قبلة الأنظار عبر دينامية ولي العهد السعودي
وتغريدات البخاري… رسائل ودلالات
القادم بوست