- Advertisement -

- Advertisement -

مواقف ولي العهد السعودي مدوية… ورؤية واضحة… ومساعدة لبنان نبل وفروسية

كتب وجدي العريضي
تبقى مواقف ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الأخيرة، علامة فارقة ومدوية نظراً لحكمته ورأيه السديد فيما تطرق اليه على كل المستويات السعودية والعربية والإقليمية والدولية، وهو الذي دفع بالمملكة الى مصاف الدول العصرية بفعل نظرته الثاقبة ورؤيته الواضحة، من 30 20، الى كل إنجازاته وخطواته العملاقة، وهذا ما يسجل لولي العهد السعودي، وما تطرق اليه الأمير محمد بن سلمان عبر استعداده لوقف الحرب بين روسيا وأوكرانيا، لدليل قاطع على موقعه المتقدم دولياً وعربياً وما يحظى به من صداقات وعلاقات وتقدير واشادة بهذا الدور الطليعي، وحيث بصماته وانجازاته من خلال ما تشهده المملكة من تطور في كل المجالات، الا مؤشر على تلك السياسات الحكيمة التي ينتهجها الأمير محمد بن سلمان.
وعلى الخط اللبناني ، فان المكرمة السعودية الأخيرة المقدرة ب 36 مليون دولار من مركز خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، علامة اضافية على أن المملكة، كانت وما زالت الى جانب لبنان في السراء والضراء، وهي على مسافة واحدة من جميع اللبنانيين، ولم تميز يوماً الى من ينتمي الى هذه الطائفة أو تلك، وهذه المساعدة تأكيد على فروسية ونبل قيادة المملكة الحكيمة

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد